وانا اسير على جادات الحياة
وعلى مفترقات الدروب
هناك اقف
من اين ابداء لك حكايتي
مع الاشتياق
هل ابداءه بحلم ورؤى كانت تراودني
ام عن طيفك وهو يسامرني الليل والوحده
انتي لم تفارقيني في احلام يقظه
وكل الافراح والسعاده كنتي معي
وايضا انتي من يمسح دموعي
ويهدء روعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق