السبت، 8 أغسطس 2015

من اين ابداء لك حكايتي




وانا اسير على جادات الحياة

وعلى مفترقات الدروب

هناك اقف

من اين ابداء لك حكايتي

مع الاشتياق

هل ابداءه بحلم ورؤى كانت تراودني

ام عن طيفك وهو يسامرني الليل والوحده

انتي لم تفارقيني في احلام يقظه

وكل الافراح والسعاده كنتي معي

وايضا انتي من يمسح دموعي ويهدء روعي





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق