السبت، 8 أغسطس 2015

جميلة انتي






جميلة انتي

وانتي تبعثين الدفىء في حدقات عيوني

كنت هنالك اترقب بزوغ شموس نيسان

والظلمه التي كانت تحيطني من كل جانب

الان تبددت 

اختفت لا ادري خجلا ام وجلا

والان اراكِ هالة تحيطني سرورا

فكل معالم الحزن ذابت في اللاوجود

فلن اغادر الحلم 

واغمض اجفاني لكي لا يتسرب الطيف


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق