جميلة انتي
وانتي تبعثين الدفىء في حدقات عيوني
كنت هنالك اترقب بزوغ شموس نيسان
والظلمه التي كانت تحيطني من كل جانب
الان تبددت
اختفت لا ادري خجلا ام وجلا
والان اراكِ هالة تحيطني سرورا
فكل معالم الحزن ذابت في اللاوجود
فلن اغادر الحلم
واغمض اجفاني لكي لا يتسرب الطيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق