نبضي الذي اثقله الزمان الان يتلاشى وحروفي التي انتحرت هي لم ترجي خلود ارادت ان تحيا من جديد وهي تلج في الظلماء تومض من نور فاشعلت فضاء الصمت انينا كانت تقيم بجانبي جسم لا جسدا وتسكن الذات روحا وهي غادرت الى عليائها هناك مخاض الروح اطعمته الالم َ لم يبقى متسع للندم هي رحلت ولم يبقى الى اثار الراحلين |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق