كنت هنالك اقف وقد غابت كل التأملات لم تكن افكاري مشتته كانت تتجمع على اطراف جفوني كدمعة تريد ان تمطر فرحا كنت انتظر قدومك في يوم عيد ككل عيد تزدهي بك ِ الاعياد والشمس التي اراها مسرعة للزوال اردتها تتوقف حيث الانتظار هي مقبله من خلف الاجمات تحمل شوقها المركوم والفرحه التي اشتاقها همس وابتسامه تطرد الحسرة والعتاب واعماقي الان اثارت براكين الوجد والشمس لم تعد تسمع الترجي وحبيبتي ما زالت تمعن في الغياب |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق