صوتي الذي ضيعته العجاف مازال فيه بحة الصدى المجروح عندما ناديتك اول مره كان يتلألأ لتوهجك ِ هو يعكس النور القادم الي وانتي تبتعدين ترحل خلفك الرياح ولكن بعد ان فعلت بي ما فعلت الاشرعه التي مزقتها والمركب المحطم على صخور موانئك ِ وألآن اثارة العواصف في بيدائي تمزق اجفاني ولكنها تبني عليا بيت من الرمل انتي لم توصي بها هي غاضبه لانها مثلي تبحث عنك ِ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق