الاثنين، 3 أغسطس 2015

تراتيل زاهد في العشق


همساتها 

تراتيل زاهد في العشق 

تتساقط الحروف احاسيس نديه بين شفتيها 

كانني قرأتها من قبل 

عبر الاحلام التي مرت بي عبر الليالي البيضاء والجميله 

تاهت بي نظراتي بها بين جنائن الورد

بتول كبتلات الورود في صباح الاغر من نيسان 

ايتها السيده 

وانت ِ ترتقين مشارف الشمس 

هناك من يبتهل دجون الليل ليتجلى نورك الآخاذ 

وانت ِ تمرين في الاورده 

مري على ذلك القابع في فوهة النسيان 

قد يعود الى الرشد ويبني في التنائف الف قافيه 

هل اذكرك في ذلك الصباح 

فانت ِ لا تنسين شيئا مما مضى 

ولكن كل صباحاتك متشابها في الجمال 

كالقمرين والكوكب الدري وانت ِ 




قلمي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق