وحيد في صومعة عشق والامواج التي تلطم موانيه اشواقه المتفجره ورياح الوجد لا تهدء ابدا عيناه الوحيدتين تسبران الافق يبحثان بين النجوم عن موقع وعشتار التي توغل في البعد اشاراتها وميض تناديه وحبر رسائله اختلط بدمعه المالح هي لن تراها لانها اصبحت بلون البحار |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق