|
الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015
شموس الطبع وهي تظن انني العب في نارها وما الذي لون يداي سوى رماد من اوراقي وصدري الان مشبع من بخار الراتنج وليس هاهنا انسان يرى في الوحده يتاسقط كقطع من الغيم على الهضاب النائيه لم يفلح الليل بلملمت اشعاثه ولم ينبت جذره في اراضيها الخصب وجسده الذي تقاطعهته الرياح لا يصلح للاقلاع مع السحاب الان مركون على حافات الصخور ولن تمره الشموس ليتبخر او يحترق فالشتاء اقبل بقساوته قد يعطف الزمهرير جليدا يدفعة الى نهايات الاوديه قلمي عقل العياش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق