غيداء ما قابعة على شرفات المساء وحيده يأتي بها الليل السابح في اثمدها تدندن وفي ثغرها حكاية ماطره تظن الحب غيمة عابره وعاشقها متردم بالشغف
غيداء ما
قابعة على شرفات المساء
وحيده
يأتي بها الليل السابح في اثمدها
تدندن وفي ثغرها حكاية ماطره
تظن الحب غيمة عابره
وعاشقها متردم بالشغف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق