الأربعاء، 20 أبريل 2016

غيداء ما قابعة على شرفات المساء وحيده يأتي بها الليل السابح في اثمدها تدندن وفي ثغرها حكاية ماطره تظن الحب غيمة عابره وعاشقها متردم بالشغف







غيداء ما

قابعة على شرفات المساء

وحيده

يأتي بها الليل السابح في اثمدها

تدندن وفي ثغرها حكاية ماطره

تظن الحب غيمة عابره

وعاشقها متردم بالشغف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق