الثلاثاء، 24 مايو 2016

احتاج الى هذه المساحة ابادر الطير والتغريد والفي والماء انصات محموم الى دندنة العافيه يجري كالنسغ الطيب في الاورده فتتوضح للضوء خلجات النفس والروح حرف وعاد لنا الحرف يقص الحكايه وانا هنا لا اجاري حرفها المعتق اقيم في ظل الخواطر التي اسقيتها نبضي وعلى اطراف كهفي اكتب بحة الصوت ستجتاحه الرياح تجر خلفها همهمات الرحيل وصهيل الفقد ولا شيء مخلد ونحن نقف على اعتاب الليل البعيد تمرنا اطياف الاصدقاء تروي لنا ملاحمهم ومن بين السطور وشاية الصور والملامح والمترامون في حكاياتها محبينها والطهر ديدنها مفعمة بالنور متشحة في بياض الاشراق تحاكيها في المغيب انانا تكاد ان تكون اناملها صوامع مناجاة هامسه توحي للنسيم في اريج من الجنه نور يمسح عن العين الظلمه لا تنتظرونها وهي الحاضرة في زخم الوجود في اكف الدعاء والاهزوجة والرجز والقصيده وحيث انسياب الخواطر عبر جداول الابجديه وهي الصوت والحادي عبر الفلواة العربيه سدرة للظل وزنبق للماء ويقيم في اكناف ديوانها سجع الحمام وان اضواه الليل هديل رفيف للحالمين وللقارءين عيون حبر الرندة والراتنج زيزفون لن احكي لكم عن سدرة الشعاع والاغصان السدف والاوراق الديسق وها هنا وانا احد القارئين امر عبركم آل همسات الغلا مفضيا بما يكمن في النفس من الاجلال والاحترام والتقدير



احتاج الى هذه المساحة
ابادر الطير والتغريد والفي والماء
انصات محموم الى دندنة العافيه
يجري كالنسغ الطيب في الاورده
فتتوضح للضوء خلجات النفس والروح
حرف
وعاد لنا الحرف يقص الحكايه
وانا هنا لا اجاري حرفها المعتق
اقيم في ظل الخواطر التي اسقيتها نبضي
وعلى اطراف كهفي اكتب بحة الصوت
ستجتاحه الرياح تجر خلفها همهمات الرحيل وصهيل الفقد
ولا شيء مخلد ونحن نقف على اعتاب الليل البعيد
تمرنا اطياف الاصدقاء تروي لنا ملاحمهم
ومن بين السطور وشاية الصور والملامح
والمترامون في حكاياتها محبينها
والطهر ديدنها
مفعمة بالنور
متشحة في بياض الاشراق تحاكيها في المغيب انانا
 تكاد ان تكون اناملها صوامع مناجاة
هامسه
توحي للنسيم في اريج من الجنه
نور يمسح عن العين الظلمه
لا تنتظرونها وهي الحاضرة في زخم الوجود
في اكف الدعاء والاهزوجة والرجز والقصيده
وحيث انسياب الخواطر عبر جداول الابجديه
وهي الصوت والحادي عبر الفلواة العربيه
سدرة للظل وزنبق للماء
 ويقيم في اكناف ديوانها سجع الحمام وان اضواه الليل هديل
رفيف للحالمين وللقارءين عيون
حبر الرندة والراتنج زيزفون
لن احكي لكم عن سدرة الشعاع
والاغصان السدف والاوراق الديسق
وها هنا
وانا احد القارئين
امر عبركم آل همسات الغلا
مفضيا بما يكمن في النفس من الاجلال والاحترام والتقدير



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق