عبر الممرات المتراصفه بالآنين
وفي الخيام المتيممة ُ في الرمل
un والسماء توحدى في اللون
والمقهورين في التراب والظماء
آلآم منسيه على جرف الوادي
تدك صدورهم آلآف القذائف التي لا تنفجر
وقد يعانقون الجحيم بعود ثقاب
كثيفة كاالغابات مزروعة في الحنين وبساطها الكبرياء
لقد كبر احفادك ايتها الجده
وماكان اصبحت اقداحه ترياق من الزيف
ماعاد شيء يبكيهم الا فراق العمرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق