http://www.hamsatq.com/vb/showthread.php?t=91728
ايقـنت إننا مخلتفون كفلين من الشوق وكفتين من حنين وميزان من الرياح الواقعيه عواصف الدهماء وفي شمالي جليد وفي الفناء يتساقط النبض حقول من الوهم تبرعم الهياكل الى الشمس وجهك ِ يازهرة الميال مقنْعه ولكن وجهك ِ مشرق وغير صادق وانا اسمع حفيف الصمت ادندن على الحرف وازفر النون ليتحرك الشن وروحي تخفق مع الارواح الهائمه لا اغصان تحط عليها ولا باسقات في الخواء غرباء اللسان وسيئون في اللكنه ولا شيء واضح سوى الشفقه آمالك كثيره ايها العابر ضفاف الليل وعثراتك في تخطيك نصائب الضياع إليك بعض شواهد هذيانك تشابهت مع الحبر لون وطعم ورائحه ولا توأم الا ذاتك ومعطفك تماماً كالسفح الاجرودي المهجور في التبت لاحياة فيه ولا يعتقل الارواح وانت تكتب رسائلك لا تود ان يمر عليها أحد وانت في الغد تنكر مانثرت فعلام تكتب للندم اضلاع هيكلك النائحات وعينك مهراق وانت لا تنسى الساريه في سراب الحنين اناملها اغصان من الغابات الممطره تحط عليهن الطيور تتزاوج وفي اعشاشها ابناء واضاحي احاسيس غير محرمة الخصوبه والدم يُنفث من لحاء الغوق والبرهام تمهل فالهاويه اعدت لك منذ اربعين قمراً ولأنك فاقد البصيره تكفلت الاشواق لتزرعها في طينتك ولكن الرتخ في قلبك والقادمات ضماء تحبها فالكفتين في يديك لا تسئل الرياح عن المكان التي جاءت منه لاشيء لك هنالك وهاهنا لا احد سوى نحن انا وأيايْ ْ بقلمي عقل العياش |
رد الدكتور الفاضل لسان العرب ابا يزن (في منتديات همسات الغلا )
ردحذفكبى بي جوادي
يسترفِدُ للقراءةِ صهوةً خلتْ من الفوارسْ
يستدرِكُ عقوقَ لكزي لعقبيهْ
مأكولٌ عَصْفُهُ قبلَ الكلأ
ساقاهُ تثْعُبُ أديماً إليكَ يُطوى
وأتى فارسَ صهوتِهِ راجِلاً راجياً لحرفهِ رُقْعَهْ
وفي فمهِ طعمُ الطريقِ جِبحاً وطنينْ
نصُكَ حوتٌ يلتِقِمْ
فمَنْ يدفعُ لهاتَهُ بالتسبيحْ
من يوظِفُ هذه المفردات (( الغوق والبرهام والشن )) في خدمةِ النص
فـلن نخشى على اللغةِ وامِقٌ يُمَزِقُها
وإني لأضرِبُ أكبادَ الإبلِ إليكَ
فاصدعْ غيرَ هيابْ .
كبى بي جوادي
يسترفِدُ للقراءةِ صهوةً خلتْ من الفوارسْ
يستدرِكُ عقوقَ لكزي لعقبيهْ
مأكولٌ عَصْفُهُ قبلَ الكلأ
ساقاهُ تثْعُبُ أديماً إليكَ يُطوى
وأتى فارسَ صهوتِهِ راجِلاً راجياً لحرفهِ رُقْعَهْ
وفي فمهِ طعمُ الطريقِ جِبحاً وطنينْ
نصُكَ حوتٌ يلتِقِمْ
فمَنْ يدفعُ لهاتَهُ بالتسبيحْ
من يوظِفُ هذه المفردات (( الغوق والبرهام والشن )) في خدمةِ النص
فـلن نخشى على اللغةِ وامِقٌ يُمَزِقُها
وإني لأضرِبُ أكبادَ الإبلِ إليكَ
فاصدعْ غيرَ هيابْ .