الأربعاء، 3 فبراير 2016

خطوط ٌ سوداء على جواد اللامبالات وصخب في القلب خفي ودامي والماكثين خلف الاسوار متوهمين في الهدوء وتاء التأنيث فطمة عن ثديها المكيده حريصةٌ على اللعنه لتبكي زعاف في جراب لصاب الســـــــنوة مابقي لدي نزف يانجمة السماء عشتار تغمزين السماء وترجميني وانت ِ حريصة على البعد تكتمين الندم تسلين القطب وتعبثين بجرحي صفوح متيم بسط قلبه وارداه الظماء طليق فر عن سوء ظن اغمضت عيني عن اشعاث في مراح وهبتني ما لا ينكره الفؤاد حباً يغبه وريداي وتنفسه صدري ما استطعت ان ازفره لا غيمة اوصدة ابوابك السبعه ولا غسق على نافذتك اليتيمه ضنونك الطبيعه وغيرتك ادعاء غيداء ذات دلال تحطم العابها لا شيء يستحق الرثاء سوى دمعي الآن اوقد على الاطلال نارً ياسفانة الحرف واكتب ُ لك ِ عن اغوار الليل الموحش موشحات من الجزع في غياهيب الرعب فزع بزغ وصحوة المحتضر تمردت على حكاياتك ياشهر زاد الآن سماءي لازورديه وبيدائي قرمزيه وحدائقي ارخبيل وسيفي يقطر اللارنج والنطع ياسمين لا جلد علال يازرقة الحبر نسيتك ونسيت من اكون دعيني للالم والبكاء وارحلي فأنا موبوء في الخطيئه وسوء الطالع وانت ٍ الجنه فما نالها الا ذو خظ ٍ عظيم - بقلم عقل العياش











بدون عنوان




خطوط ٌ سوداء على جواد اللامبالات
وصخب في القلب خفي ودامي
والماكثين خلف الاسوار متوهمين في الهدوء
وتاء التأنيث فطمة عن ثديها المكيده
حريصةٌ على اللعنه لتبكي
زعاف في جراب لصاب الســـــــنوة
مابقي لدي نزف يانجمة السماء
عشتار
تغمزين السماء وترجميني
وانت ِ حريصة على البعد تكتمين الندم
تسلين القطب وتعبثين بجرحي
صفوح متيم بسط قلبه وارداه الظماء
طليق فر عن سوء ظن
اغمضت عيني عن اشعاث في مراح
وهبتني ما لا ينكره الفؤاد
حباً يغبه وريداي وتنفسه صدري
ما استطعت ان ازفره
لا غيمة اوصدة ابوابك السبعه
ولا غسق على نافذتك اليتيمه
ضنونك الطبيعه وغيرتك ادعاء
غيداء ذات دلال تحطم العابها
لا شيء يستحق الرثاء سوى دمعي
الآن اوقد على الاطلال نارً ياسفانة الحرف
واكتب ُ لك ِ عن اغوار الليل الموحش
موشحات من الجزع في غياهيب الرعب
فزع بزغ وصحوة المحتضر
تمردت على حكاياتك ياشهر زاد
الآن
سماءي لازورديه وبيدائي قرمزيه وحدائقي ارخبيل
وسيفي يقطر اللارنج والنطع ياسمين لا جلد علال
يازرقة الحبر نسيتك ونسيت من اكون
دعيني للالم والبكاء وارحلي
فأنا موبوء في الخطيئه وسوء الطالع
وانت ٍ الجنه
فما نالها الا ذو خظ ٍ عظيم

-

بدون عنوان



بقلم عقل العياش




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق