ما عدت انا
كنت ُ افرح للغيمه الآتيه من بعيد
استقبلها بصدري
اشتم عبق امطارها
اريجها يسابق الريح الي
ما اروع العناق بين التراب والقطر اول مره
اندب الذكرى
اوهمك ياانا انني لا آبه
اخيط اشلائي على ارصفة مدينة اللعنه
ممتلىء بالعوادم والسخريه
ولا اصدقاء لي
اجدول الزمن
في انتظار ولادة الموت
امضي معه الى حيث يشاء
بقلمي
عقل العياش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق