الدمع اللي بلل اهداب الجفون
كان غيمه في عيوني وانسكب رحت المه واغرف منه بالحفون صار من بين ايديا يهرب غضب لو تشوفه بلل جيبي والردون وعلى خدي يجري وخلاله ندب والخفوق اللي خيبته الضنون بين خفض ورفع وملامات وعتب يسئلني بالله متى يرجعون راحت الايام وياعمري غرب وشفت انا من خافقي كل الجنون وان عذلته له عيوني تنتحب |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق