ردي لي صوتي
لقد بح ندائي
اين انتي
لقد رأيتك تتوهجين
كنتي نجمة الصباح
فما تظهرين الا مع غياب الاماسي
تتعمدين ذلك
فاتنتي
ها انا ابحر في الضياء
واشرعتي اجنحة النوارس
وانا امتطي تيارات الاحلام
تغرد لي همسات الندى
وهي تتوشحها بتلات الاقحوانه
تلاطف خدود الورد
فازدادت عشقا بعطرها المسكوب
والرياح اذا تختلس عبق الجيد
ترحل بها
هي ابدا تاخذها شفاء للارواح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق