سندس من الاشن الرديء
براقة في الظل والنور
خضراء ايتها الصخرة البليده
تماما كأحاسيسي المقيته
فأنا مغل الى حد الالتصاق بالخطيئه
كارثة تسحق الروح وتطحن كريات دمي
حتى
الآهات جافيةٌ سماءها هذا الشتاء
ولا شيء
لدي احس به
سوى اصابع الكسعي
وقلم
أبله يكتب ما اقول
وارواقي
متسوفه كجلدي تغب هذياني
ماعدت
أتألم
بلا
ما عدت احس
بدى باهتاً
يشبه
الى حد ما المرايا العتيقه في زوايا كهفي
والجروح تتثاوب سذاجة المديه
ما احسنت
القتل وروحي مترديه
الآن
اقف في وجه الآلم واستفز طغيانه
ابدل
اغانيه في تأتأت اللعنه
ولا شيء
يغيضه
وانا
المتعنت في الكره
عناد
وتسكب في الاخاديد غيومي
هما ماتبقى
معي في الظل ولكن لا املكهما
هما بكائيتان
تمطران لمحض الصدفه
اتنفس
من خلال المكبوت في الذات
اشعل
فتيل الليل من محبرتي
دواة
ولا تروي الغارقين في الظماء
ونحن
ُ نبحث ُ عن الزوال في العدميه
تأتي
الاطياف عبر خيط من الذكريات
تمرنا
في بلاهه
موشحات
تحلل طلاسمها
وتقراء
وترحل
بقلم عقل
العياش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق