|
صناجةَ همساتْ
وعتاقُ العِنَبِ عياشْ
إني أقرأ وأنا أخلعُ ظهري ليعودَ مُنتَصِباً
واحتدِمُ بِهِ في حِبرٍ من صنيعةِ الريحْ طليقْ
لكُلِ سطرٍ أوقيةُ مِسكْ ينتهي بِها
غوصٌ لاتعنيهِ في شيئٍ الطحالِبْ
وملاعِقَ شهدٍ في أمعاءِ الأمزِجةِ والذوائِقْ
ملامُحكَ تملأ (( النص )) وملامِحُهُ بِسِعةِ الدهناءْ
كالدهرِ يصطفي من الحناجِرِ (( الجهراء )) .
*******************************
الشكر الجزيل لك شيخي الجليل ابا يزن هلى ردك الجميل الذي اضعه وسام على صدري وافخر به ما حييت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق