سويعات ويودع الملايين عامهم
والآن استقبل بك ِ جرح ولآخي جرح العام الماضي
ايا امرأةً ولدت من ثغرها وارضعتني من نبضها
ماتربعت الا في حجر منافيها
انثى الرماد الآن تثمل من دمعي
اهديها ومازلت ارجو ان النزف يرويها
سويعات
فيا ليتني استطيع او تعلمني خوافيها
هي لن تقول
ولكنني اعلم انني لست من امانيها
والآن استقبل بك ِ جرح ولآخي جرح العام الماضي
ايا امرأةً ولدت من ثغرها وارضعتني من نبضها
ماتربعت الا في حجر منافيها
انثى الرماد الآن تثمل من دمعي
اهديها ومازلت ارجو ان النزف يرويها
سويعات
فيا ليتني استطيع او تعلمني خوافيها
هي لن تقول
ولكنني اعلم انني لست من امانيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق