|
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم ثباتاً لإصبعٍ تخشى الزللْ حينَ تكتُبُ لمنازلِ النجومْ ومَنْ بالقلبِ منهُ مَسٌ لم يبرحْ ولنْ قمرٌ وتفرقَ في دمي سناكَ ومضُهُ ياعياشْ وحِبرُكَ في قومِكَ طقسٌ يُغْذى عليها الشيخُ والفتى وحالُ الشأن العظيمِ نبأ ابنُ نوفلَ لآلِ هاشِمْ وفي كل سُنبلةٍ لكَ جاريه وفي كُلِ رِقٍ لكَ خادمٌ أنا سيدُهُمْ إليكَ معتوقونَ في كَنَفِكْ ولكَ الأعرافُ تُطْعِمُ صدورنا حُباً هامِلُ حفنتُنا لا تملأُ كَفَكْ وكفُكَ صِواعُ الأضحى يُزكينا قَرمٌ بلغَ مابلغَ أمردا ويعسوبٌ يرتدي الشِيحْ جارُ النُهى مُرَمَزٌ على يمين الشمسْ وللقمرِ في يسارِهِ ذِمةٌ وكتابٌ ونَدْبَةٌ بحجمِ سِحنَتِهْ يعلوه تاجُ إفريزٍ تحفُهُ القطا حاجِلَهْ لُغزُ عرافٍ ويقينُ عارِفْ . |
|||||||||||||||
الأربعاء، 2 ديسمبر 2015
رد الشيخ الجليل على رسالتي بسم الله الرحمن الرحيم اللهم ثباتاً لإصبعٍ تخشى الزللْ حينَ تكتُبُ لمنازلِ النجومْ ومَنْ بالقلبِ منهُ مَسٌ لم يبرحْ ولنْ قمرٌ وتفرقَ في دمي سناكَ ومضُهُ ياعياشْ وحِبرُكَ في قومِكَ طقسٌ يُغْذى عليها الشيخُ والفتى وحالُ الشأن العظيمِ نبأ ابنُ نوفلَ لآلِ هاشِمْ وفي كل سُنبلةٍ لكَ جاريه وفي كُلِ رِقٍ لكَ خادمٌ أنا سيدُهُمْ إليكَ معتوقونَ في كَنَفِكْ ولكَ الأعرافُ تُطْعِمُ صدورنا حُباً هامِلُ حفنتُنا لا تملأُ كَفَكْ وكفُكَ صِواعُ الأضحى يُزكينا قَرمٌ بلغَ مابلغَ أمردا ويعسوبٌ يرتدي الشِيحْ جارُ النُهى مُرَمَزٌ على يمين الشمسْ وللقمرِ في يسارِهِ ذِمةٌ وكتابٌ ونَدْبَةٌ بحجمِ سِحنَتِهْ يعلوه تاجُ إفريزٍ تحفُهُ القطا حاجِلَهْ لُغزُ عرافٍ ويقينُ عارِفْ .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق