فحين عكستي الشمس بمرآتك من ابراج حصنك
ربما ذكرتها الروح حين ناشدتها النجاة
الآن انتظر لأنني متعب ٌ من الرحيل
والاعذار تبني اسواراً من الضياع
وذاتي تتساقط من السماء فُتاتاً وقطعا ً محترقه
تذوب في صرخة الآه على ضفاف الظل
ربما برواز لصوره او شيءً من سحنتي
فكلمات الحب والشوق والوجد والشغف لم تعد تجدي
ربما اجد مرادفات كالروح انت ِِ
حتى تلك َ الوجوه النظره والجميله
تذوب امام اشراقت وجهك ِ الشمسي
فأنت ِ تخطيتي كل شيء الا الوعد
مازلت ِ تقفين خلف احتراق قلبي
وانت ِ تعزفين حروفك اوتار تمزق الاشلاء شتات
ودموعي التي نذرتها لن تشيعني
ساعبر وصلصالي وحيدين على الجسر الممتد بالوهم
ربما تنفك السلاسل المعلقه بين الجسد والروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق