التف في ثوب باديتي واحدو للطير وهناك يجاوبني حادي يجد السير غنى لقيس ابياته في ليلى يردد آهاته وظلال الرتم تسمع له صداه اعاده جامعنا فاهتز الشير لوناته وناقوس الدير باديتي ماعادت باديتي وحتى العيس والركبان وجوه مقشرة وساق عاري وتيك الراحلة عبر الصحراء اخاف ان يهب عليها خريف الانواء عبر الصحراء الكبرى من تمبكتو وكمال الحسن بسمتها سمراء مسكنها الروح خيمتها اضلاع صدري موردها القلب والشمس تعجز ان تهزم ريم الصحراء فهي ناعمة كا الكثبان والعطر من مسك الغزلان فهي آخر ما تبقى من عشقي اخشى فقدانك سيدتي ذات الاردان |
السبت، 19 سبتمبر 2015
التف في ثوب باديتي واحدو للطير وهناك يجاوبني حادي يجد السير غنى لقيس ابياته في ليلى يردد آهاته
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق